هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  بوابتيبوابتي  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حياتي لله
مــديــرة الــمــنــتــدى
مــديــرة الــمــنــتــدى
حياتي لله


عدد المساهمات : 535

نقاط المساهمات : 5839

حصيلة الإعجابات : 20

تاريخ التسجيل : 23/01/2012

قـائـمـة الأوسـمـة : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! We3310


أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Cyrnx110

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Empty
مُساهمةموضوع: أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة!   أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Emptyالخميس 07 فبراير 2013, 09:39


أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! HNNvC


أنا متزوج من يهودية ونصرانية ومسلمة!

د . جاسم المطوّع


تعرفت على رجل يبلغ من العمر 60 عاما يقيم في إحدى الولايات
الأميركية وهو كاتب وناقد صحافي وتميز في مجال التعليم
والتدريس، وبعدما كبر في السن وتقاعد عرض سيرته الذاتية
على المواقع بالإنترنت وجاءه عرض عمل في احدى مدارس الكويت
منذ 3 سنوات ومازال حتى الآن يعمل مديرا عاما لإحدى المدارس الخاصة.

جلست مع «جريك» وهذا هو اسمه وتعرفت عليه وكان يحدثني عن سبب
دخوله في الإسلام منذ 6 أشهر وقد أثر فيه الجانب الاجتماعي في الخليج وقوة
التواصل العائلي والتكافل الاجتماعي فلفت نظره تقبيل أحد الأبناء لرأس والده
واستغرب من انتشار مفهوم بر الوالدين عندنا وتعجب من طريقة معاملة الناس
لبعضهم بعضا خاصة بين الجيران فهذا الذي دفعه لدراسة الإسلام والدخول فيه.

سألته عن حياته الاجتماعية وعن زواجه فاستغربت من تجربته عندما

قال لي: انه كان متزوجا من 3 زوجات: الأولى يهودية ثم طلقها، والثانية
نصرانية ثم طلقها، ولديه أبناء من الزوجتين الماضيتين، أما الآن فهو متزوج
من باكستانية مسلمة تعرف عليها في المدرسة التي يعمل بها.


فبادرته بالسؤال عن تجربته الفريدة هذه، وما الذي لاحظه من زوجاته
مع اختلاف الديانة بينهن، وهل فعلا هناك فرق بينهن أم ان المرأة هي المرأة؟


فأجانبي إجابة أدهشتني
وقال: اني وجدت السعادة في الزوجة المسلمة أكثر،


فقلت له: وما السبب في ذلك؟

فقال: لأني وجدت فرقا جوهريا في كيفية حل المشاكل
وإدارة الخلاف بل وحتى في الحوار مع الزوجة المسلمة خاصة،
ولم أجد هذه الميزة مع النصرانية واليهودية.


فازداد استغرابي من جوابه
وقلت: وما الذي تميزت به المرأة المسلمة عن غيرها؟


قال: مع الزوجة المسلمة إذا حصل خلاف بيننا أو سوء فهم
فإننا نسأل: ماذا قال القرآن في هذه المسألة؟
وماذا تقول السنة النبوية في حل هذا الخلاف؟
وسرعان ما ينقضي الخلاف بيننا ونرضى بالحكم الإلهي لأن القرآن والسنة وسيرة
الصحابة فيها كل أمور وشؤون الحياة، وقد أعطانا ربنا منهجا ومرجعا لكل الخلافات
سواء السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية، وهذا ما لفت نظري بالإسلام أكثر،

أما علاقتي السابقة بالمطلقتين فلم نكن نعرف الى من نرجع عندما
نختلف، بل كان كل واحد منا يعتد برأيه ويرى نفسه هو الصواب المطلق
ولا يقبل أي رأي آخر ولا يوجد مرجع متفق عليه بين الطرفين.

قلت له: هذا جميل ولفتة طيبة وزاوية جديدة ربما كثير من الناس
لا يدرك أهميتها وانت كونك قد مررت بتجربة زواج متعدد
ومن 3 ديانات فقد لاحظت الفرق في التفكير والمرجعية،

ثم سألته: وماذا لاحظت كذلك من فروقات أخرى
خاصة ان تجربتك فريدة فلنستفد منها؟


قال: الأمر الذي أدهشني ايضا ان الزواج من مسلمة حوّل علاقتنا الزوجية
الى علاقة روحية إيمانية، وهذا ما كنت أفتقده مع الزوجة اليهودية أو المسيحية،


فقلت له: كلامك جميل وأريد منك توضيحا أكثر فماذا تقصد بالعلاقة الروحية؟

قال: أقصد ان العلاقة بيننا كزوجين مالية وعائلية وكذلك إيمانية فنحن نتعاون
مع بعضنا على العبادات كالصلاة والصيام وقراءة القرآن، وهذا ما قصدته بالعلاقة
الروحية وهو ما كنت أفتقده في زواجي السابق، ثم الشعور بأننا موعدنا الجنة،
وهذا شعور جميل ويعطي طابعا جميلا للعلاقة الزوجية.


قلت له: نظراتك جميلة خاصة انك تنظر من زاوية مختلفة فنحن المسلمين
نعيش بهذه النعم ولكن ربما بعضنا لم يلتفت اليها وأنت كونك دخلت في
الإسلام قريبا ولديك تجارب كثيرة تدرك جمال الدين والإسلام في
الجانب الاجتماعي، فهل لديك أمر آخر تحب أن تضيفه؟

قال: الأمر الأخير ان الحقوق والواجبات واضحة في العلاقة الزوجية
بين المسلمين وهو ما يشعرني بالأمن والراحة وهو ليس كذلك
في تجربتي الماضية مع اليهودية والمسيحية.


قلت: إن تجربتك فعلا فريدة وما ذكرته يجب ان يسمعه كل شخص حتى
يعرف قيمة النظام الاجتماعي الإسلامي وكما قيل «ان الصحة تاج على
رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى» ويبدو اننا نحن المسلمين ننعم بنعم
اجتماعية كثيرة ولكن أمثالكم يلفتون نظرنا الى أمور خفيت علينا،
فضحك وكان صاحب دعابة ونكتة، وانتهى اللقاء وكذلك انتهى المقال.



drjasem@

المصدر:جريدة الأنباء الكويتية

أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! GMJUe


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
raylan
العـــضــوة الــمــمــيّــــزة
العـــضــوة الــمــمــيّــــزة
raylan


عدد المساهمات : 486

نقاط المساهمات : 5010

حصيلة الإعجابات : 33

تاريخ التسجيل : 26/11/2012

قـائـمـة الأوسـمـة : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! 2uoou-10


أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Cyrnx110

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة!   أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! Emptyالخميس 07 فبراير 2013, 16:37

ما شاء الله موضوع رائع جدا و مهم و مفيد

و ارجوا ان يستفيد منه الجميع

اسال الله ان يجعله بميزان حسناتكي ان شاء الله




أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! 22-3-2011-14-25-47242



الأسرة المسلمة .. ودورها التربوي


إن الأسرة هي نواة المجتمع ووحدته البنائية، فيها يشب الطفل ويترعرع،

وتتشكل اتجاهاته وآراؤه ويتم البناء الأساسي لشخصيته.


فالبيت المسلم هو المجتمع الصغير الذي تنشأ فيه روابط

الأبوة والبنوة والقيم والأخلاق والألفة والمودة، والاستقرار النفسي والعاطفي،

وكلها معان مستمدة من دين الإسلام،



قال الله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا

إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}[الروم:21].


لذا أولى الإسلام عناية كبيرة لتكوين البيت المسلم،

فحض على اختيار ذات الدين والخلق، ومعاملتها بالمعروف،

مع جعل القوامة بيد الرجل ليعم الأمن والاستقرار أرجاء البيت،

كما أكد الإسلام على دور الأسرة المحوري في عملية التربية،



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مولود إلا ويولد

على الفطرة، فأبواهيهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه"[1].




يقول الإمام ابن القيم رحمه الله: "مما يحتاج إليه الطفل غاية الاحتياج العناية

بأمر خُلقه، فإنه ينشأ على ما عوده المربي في صغره، ولهذا نجد الناس

منحرفة أخلاقهم، وذلك من قبل التربية التي نشأوا عليها"،

ويقول الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله: "الصبي أمانة عند والديه،

وقلبه الطاهر جوهرة نفيسة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل نقش،

ومائل إلى كل ما يمال إليه، فإن عُودالخير وعلمه نشأ عليه، وسعد في الدنيا والآخرة،

وشاركه في ثوابه أبواه وكل معلم له ومؤدب، وإن عُود الشر وأهمل إهمال البهائم

شقي وهلك وكان الوزر في رقبة القيم عليه والولي له، وقد



قال تعالى: {يا أيها الذين آمنواقوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها

الناس والحجارة}".




ولكن كيف تتوفر العناية اللازمة للطفل إذا هجرت الأم البيت، وكان الأب في عمله

معظم الوقت؟

إن الأبناء أمانة في أعناق آبائهم فهل رعوا هذه الأمانة حق رعايتها؟ ألا فليتق الله

أناس ضيعوا هذه الرعية التى سوف يسألون عنه، فعن ابن عمر -رضي الله عنه-: قال



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته،


فالرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي

مسؤولة عن رعيته، والخادم راع في مال سيده وهو مسؤول عن رعيته، والولد راع

في مالأبيه وهو مسؤول عن رعيته، فكلكم راع ومسؤول عن رعيته"[2]،



وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن الله سائل كل راع عن ما استرعاه

أحفظ ذلك أم ضيع حتى يسأل الرجل عن أهل بيته"[3].



إن الأبناء يتمثلون بالآباء ويحملون عاداتهم السلوكية، فإذا كان الأب مدخنا مثلا

فإن انتقال هذه الظاهرة إلى الطفل أمر وارد، وقديما قيل:

وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه



إن من المواقف التي لا زلت أذكره، وأقف أمامها متأمل، أني زرت أحد الأصدقاء في بيته

منذ مدة، وكان بصحبتي أحد الإخوة المدخنين -سامحه الله- فما كاد الجمع يلتئم حتى

أخرج هذا الأخ سيجارته وأشعلها -كعادة المدخنين في عدم مراعاة شعور غيرهم-

فإذابطفل لا يتجاوز عمره ثلاث سنين يهمس في أذن أبيه، سائلاً باستغراب: لماذا يحرق

نفسه؟


لقد تربى هذا الطفل في بيت يعمر الأيمان أرجاءه، ولا يعرف التدخين إليه سبيل،

فارتسمت في ذهنه صورة مؤداها أن الدخان والنار يعنيان الحريق، فأسقط هذه الصورة

الذهنية -محقًا-على أول مدخن رآه !!.



ولكي يبقى للأسرة دورها التربوي الفعال فيجب ألا تشرك في هذه المهمة النبيلة

أطرافا أخرى غير مأمونة التأثير كوسائل الإعلام، ذلك أن كثيرا من الأسر أسلمت

مهمة التربية للفضائيات والخادمات لأسباب عديدة منها : اشتغال الأب والأم معا

خارج البيت، والأمية التربوية التي تعاني منها أسر كثيرة، والتأثر بالنمط الغربي

في بناء الاسرة مما نتج عنه اتساع الهوة بين الأبناء والآباء، والتفكك الأسري

الذي يجعل مهمة التربية مقصورة على أحد الأبوين دون الآخر.



المصدر:الإسلام اليوم.


http://islamstory.com/ar




أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة! ClickHandler.ashx?du=http%3a%2f%2fwww.m5zn.com%2fuploads%2f2010%2f5%2f7%2fphoto%2fgif%2f05071003051068sqhb6c02svocen3.gif&ru=http%3a%2f%2fwww.m5zn.com%2fuploads%2f2010%2f5%2f7%2fphoto%2fgif%2f05071003051068sqhb6c02svocen3.gif&ld=20130207&ap=1&app=1&c=babylon3&s=babylon3&coi=372380&cop=main-title&euip=197.205.227






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنا متزوج من يهودية و نصرانية و مسلمة!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الأسرة و الطفل :: منتدى الأسرة و الطفل-
انتقل الى: